وهكذا أصبحنا بنفس الدعوى يذهب المحضر ليبلغ المحامي فيحصل معه التالي:
- أول مرة: يمتنع المحامي عن التبلغ بحجة عدم إرفاق لائحة استئناف!
- ثاني مرة: يقرر نفس المحضر من تلقاء ذاته وبمخالفة قانونية سافرة عدم تبليغه بحجة عدم توريد التبليغ السابق على ضبط الجلسة!!
- ثالث مرة: يقوم بتحويل التبليغ لمحضر آخر يزعم عدم معرفة المحامي طالباً بيان عنوان مكتبه!!
- لذلك يكون هذا المحضر قام بتحويل وظيفته لدكان يتقاضى عن كل تبليغ تسعيرة!!!
تصرف "المحضر" هذا فردياً لا يعكس سلوك الدائرة بكاملها، وهناك محضرون إخوة لنا نعرفهم من سنوات طويلة، وهم مثال في السلوك المهني القويم.
0 تعليقات